اجتماع قيادي بين الديمقراطية وحماس
صفحة 1 من اصل 1
اجتماع قيادي بين الديمقراطية وحماس
اجتماع قيادي بين الديمقراطية وحماس
«ملف» ـ غزة
اجتمع وفد قيادي من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ضم صالح زيدان – رمزي رباح – صالح ناصر – محمود خلف – عصام أبو دقة، مع وفد من قيادة حركة حماس ضم الدكتور خليل الحية – جمال أبو هاشم – أيمن طه وذلك يوم 11/11/2009.
وتناول الاجتماع قضايا الحوار والمصالحة وسبل مواجهة التحديات الخطيرة التي تجابه شعبنا الفلسطيني.
الجبهة الديمقراطية أكدت أن نتنياهو يواصل فرض شروطه المسبقة على المفاوضات باستمرار الاستيطان في القدس والضفة الفلسطينية ورفض قرارات الشرعية الدولية، ويدعو الفلسطينيين والعرب للاستسلام لتلك الشروط.
كما أشار وفد الجبهة إلى أن الانقسام الفلسطيني والانقسامات العربية هي التي تقف وراء عربدة نتنياهو الاستعمارية وتراجع الإدارة الأمريكية عن موقفها بالوقف الكامل للاستيطان تمهيداً لاستئناف المفاوضات.
وأكد وفد الجبهة على الثبات على وقف الاستيطان ومرجعية المفاوضات وعلى متطلبات مواجهة مشاريع حكومة نتنياهو العنصرية الاستعمارية من خلال استئناف الحوار الوطني الشامل، للخروج من حالة الانقسام والتوجه للانتخابات الرئاسية والتشريعية في ظل توافق وطني استكمالاً لما تم الإجماع عليه فلسطينياً سواء في وثائق إعلان القاهرة ووثيقة الوفاق الوطني وما تم إنجازه في الحوار الفلسطيني في القاهرة حتى 19/3/2009 وما تضمنته الوثيقة المصرية. وذلك لتجاوز الانقسام المدمر وبناء الوحدة الوطنية ومؤسساتها في م. ت. ف. والسلطة الفلسطينية بانتخابات شاملة على أساس التمثيل النسبي الكامل.
واتفق الجانبان على أهمية مضاعفة الجهود لإنجاز المصالحة الفلسطينية الحقيقية.
«ملف» ـ غزة
اجتمع وفد قيادي من الجبهة الديمقراطية لتحرير فلسطين ضم صالح زيدان – رمزي رباح – صالح ناصر – محمود خلف – عصام أبو دقة، مع وفد من قيادة حركة حماس ضم الدكتور خليل الحية – جمال أبو هاشم – أيمن طه وذلك يوم 11/11/2009.
وتناول الاجتماع قضايا الحوار والمصالحة وسبل مواجهة التحديات الخطيرة التي تجابه شعبنا الفلسطيني.
الجبهة الديمقراطية أكدت أن نتنياهو يواصل فرض شروطه المسبقة على المفاوضات باستمرار الاستيطان في القدس والضفة الفلسطينية ورفض قرارات الشرعية الدولية، ويدعو الفلسطينيين والعرب للاستسلام لتلك الشروط.
كما أشار وفد الجبهة إلى أن الانقسام الفلسطيني والانقسامات العربية هي التي تقف وراء عربدة نتنياهو الاستعمارية وتراجع الإدارة الأمريكية عن موقفها بالوقف الكامل للاستيطان تمهيداً لاستئناف المفاوضات.
وأكد وفد الجبهة على الثبات على وقف الاستيطان ومرجعية المفاوضات وعلى متطلبات مواجهة مشاريع حكومة نتنياهو العنصرية الاستعمارية من خلال استئناف الحوار الوطني الشامل، للخروج من حالة الانقسام والتوجه للانتخابات الرئاسية والتشريعية في ظل توافق وطني استكمالاً لما تم الإجماع عليه فلسطينياً سواء في وثائق إعلان القاهرة ووثيقة الوفاق الوطني وما تم إنجازه في الحوار الفلسطيني في القاهرة حتى 19/3/2009 وما تضمنته الوثيقة المصرية. وذلك لتجاوز الانقسام المدمر وبناء الوحدة الوطنية ومؤسساتها في م. ت. ف. والسلطة الفلسطينية بانتخابات شاملة على أساس التمثيل النسبي الكامل.
واتفق الجانبان على أهمية مضاعفة الجهود لإنجاز المصالحة الفلسطينية الحقيقية.
مواضيع مماثلة
» رد «الديمقراطية» على الورقة المصرية
» الديمقراطية» تدين منع صالح زيدان من السفر إلى رام الله لحضور
» «الديمقراطية» إنهاء الانقسام وإعادة الوحدة الوطنية لقطع الطريق على القرارات الانفرادية
» الديمقراطية»: الوحدة الوطنية طريق النصر والانقسام طريق الهزيمة
» الديمقراطية» تدين منع صالح زيدان من السفر إلى رام الله لحضور
» «الديمقراطية» إنهاء الانقسام وإعادة الوحدة الوطنية لقطع الطريق على القرارات الانفرادية
» الديمقراطية»: الوحدة الوطنية طريق النصر والانقسام طريق الهزيمة
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى